5 Tips about التغطية الإعلامية You Can Use Today
5 Tips about التغطية الإعلامية You Can Use Today
Blog Article
أفعال حماس واستمالة المتلقي للاعتقاد بالرواية الإسرائيلية
هنا يرقد من بقي من الإسرائيليين الذين قُتلوا على يد حماس في السابع من أكتوبر، من أجل التعرف على هوياتهم.
وهذا ما لاحظته الباحثة في النماذج التي وردت بصحيفة "لوموند"، التي تُعد من الصحف المؤثرة في فرنسا وفي العالم أيضًا؛ إذ تُسهِم في رسم المشهد السياسي وتشكيل الرأي العام تجاه النزاعات والأحداث الدولية، مثلما يجري في الحرب الإسرائيلية على غزة.
منذ بداية الحرب على غزة، حجبت صفحات وحسابات، وتعاملت بازدواجية معايير مع خطابات الكراهية الصادرة عن الاحتلال.
لإبراز فعاليتك بشكل صحيح، يجب إنشاء ملف صحفي مخصص لها، ستساعد المجموعة الصحفية في الترويج لعلامتك التجارية ولكل جزء من مكوّناتها، يجب أن يتضمن الترويج للفعالية البيانات الصحفية ورسائل البريد الإلكتروني والمكالمات الهاتفية، ويجب أن تحصل الفعالية على تغطية في التلفزيون والراديو والمطبوعات وعلى الإنترنت، إذا تم إرسال بيان صحفي قبل وبعد الفعالية، يجب إنشاء بيان صحفي يصف الفعالية (من وماذا وأين ومتى ولماذا وكيف) مع ارتباطات تشعبية للصفحات ذات الصلة على موقع الويب الخاص بك، يمكن تسليمها بعدة طرق، بما في ذلك الفيديو والعرض التقديمي والورق (سواء المطبوع أو المسلم باليد أو الإلكتروني) أو في شكل منتج ذي صلة ويعد توزيع المواد الصحفية أمرًا بالغ الأهمية بالنسبة لجهات الاتصال الإعلامية الخاصة بك الذين يتلقون جميع المعلومات الضرورية، بالإضافة إلى دعوة شخصية لحضور الفعالية.
عامٌ على حرب الإبادة في فلسطين.. الإعلام الغربي وهو يساوي بين الجاني والضحيّة
يمكن استغلال هذه الفرصة عن طريق توفير مساحة مخصصة للتصوير داخل الفعالية أو التحديد مسبقًا لأماكن التصوير المثالية وتحفيز الحضور على التقاط الصور ومشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي باستخدام الهاشتاج المخصص للفعالية.
اختار جزء منهم الانحياز إلى الحقيقة مهما كانت الضريبة ولو وصلت إلى الطرد، بينما اختار آخرون الانصهار مع "السردية الإسرائيلية" خوفا من الإدارة.
وإذا كان الصحفي قد سمع بالفعل عن علامتك التجارية وتعرف عليها في الدعوة، فمن المرجح أن يحضر.
استعمال الحرارة المنخفضة في القضاء على الآفات الزراعية في المحاصيل الحقلية
تغطية الإعلام الفرنسي للهجوم على لبنان: إشادة بالتفوق التكنولوجي لإسرائيل وتجاهل للضحايا
لا يتوقف الدعم الغربي لإسرائيل على المناصرة بالسلاح في ساحة المعركة وبالكلمة في وسائل الإعلام، وإنما تعدى ذلك إلى تهديد كل من يُظهِر تعاطفًا مع الشعب الفلسطيني. ولم تسلم من هذا التهديد الجامعات التي تمثِّل فضاء للعلم والمعرفة ولا تخضع إلا لما تمليه الحريات الأكاديمية، لكن يمارس المليارديرات الأميركيون الضغط على المؤسسات الأكاديمية لمنعها من نصرة الشعب الفلسطيني وذلك في دائرة التأثير الاجتماعي والسياسي الذي يتجاوز حدود المجتمع ليصل إلى المؤسسات الجامعية.
وفيما يخص إعلان الحكومة البريطانية مساندتها غير المشروطة لإسرائيل، وفي الوقت نفسه تدعو إلى زيادة الدعم الإنساني للفلسطينيين عقب هجمات حماس التي ألحقت الضرر بالفلسطينيين حسب اعتقادها. هنا، يمكن لعبارة "الهجمات الدموية" أن تُحفِّز استجابة عاطفية ومباشرة من المتلقي، بينما يُعتبر الإعلان عن زيادة المساعدات الإنسانية تصورًا لموقف لندن كطرف محايد يهدف إلى التخفيف من معاناة الضحايا المدنيين. وهو ما يُرسل إشارة إلى أن المملكة المتحدة تُظهِر التزامها بحماية الأرواح البشرية ودعمها للجهود الإنسانية دون تحيز، وهي مغالطة تهدف إلى الظهور بمظهر المدافع عن حقوق الإنسان والرافض لكل تجاوز للقيم الإنسانية، كما يتضمن مغالطة للرأي العام العربي التغطية الإعلامية والدولي؛ إذ إن مساندة إسرائيل لن تفضي بالتأكيد إلى مدِّ يد العون إلى الفلسطينيين باعتبارهم "رمزًا للإرهاب" بمقتضى الرواية الإسرائيلية والغربية.
في السابق كان من السهل على الاحتلال الإسرائيلي "اختطاف الرواية الأولى" وتصديرها إلى وسائل الإعلام العالمية المنحازة، لكن حرب غزة بينت أهمية عمل مدققي المعلومات الذين كشفوا زيف سردية قتل الأطفال وذبح المدنيين.